هل يمكن أن تتعايش الذكاء الاصطناعي والأمم المتحدة؟
فالمشكلة ليست فقط في قدرة الذكاء على تحليل البيانات، بل إن صياغة "القوانين" التي سيسير بها يتطلب فهمًا عميقًا للثقافات المتعددة، والحقوق الإنسانية.
هل يمكن تطوير لغة مشتركة بين الآلات و الإنسان؟
ربما تقع الإجابة في مبدأ التشارك الفعلي، حيث يعمل الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة، تحت إشراف فاعل من الأمم المتحدة، ويقوم بنقل المفاهيم الإنسانية إلى برامج قابلة للتنفيذ.

11 التعليقات