التقارب إلى السلطة ليس مجرد استجابة وضعية؛ إنه تنازل صامت وقبول جماعي للنظم الحاكمة التي تعزز الفوارق الطبقية والمصلحية.
إن هذا النوع من التفاهم المتغير -كما يسميه البعض- هو في واقع الأمر قبول ضمني بالنظام القائم الذي يعمل لصالح أقلية اقتصادية.
بدلاً من تصنيف ذلك بأنه تخفف أو تكييف، علينا النظر إليه كمشاركة نشطة في نظام ظلّم العدالة الاجتماعية.
دعونا نركز جهودنا على تشكيل بدائل واضحة تستند إلى مبادئ العدالة والمساواة.

#تساءلت #الأفراد #يشير #مظلة #اقتصادية

12 Kommentarer