رحلة تحويلية: كيف تغلبت على السمنة والأمراض عبر نظام الكيتو والصيام المتقطع

قررت مشاركة قصتي معكم حول المعركة التي خضتها ضد السمنة وأثرها السلبي على صحتی.

منذ العام ٢٠١۲، كانت رحلتي مليئة بالتحديات؛ فقد حاولت إنقاص وزنى بطرق مختلفة لكن دون جدوى.

ولكن الأمر تغير عندما اكتشفت نظام "الكيتو" وبدأته بتاريخ ١ يناير ٢٠٢۰.

تعلمت أولاً عنه جيداً، واستندت تعليماتي إلى معرفة أحمد سمارة وتجاربه.

وحرصت خلال تلك الفترة على اتباع نهجي الخاص الذي يتضمن صيام متقطع ومشي سريع نصف ساعة كل يوم.

ركز تركيزي الأساسي على ثلاث نقاط رئيسية: الدهون الموجودة في طعامي، توازن المياه داخل جسمي، ونومي ليلاً.

هذه العوامل مجتمعة أثمرت نتائج مذهلة بالنسبة لحالتي النفسية والعاطفية، بالإضافة لصحتي بشكل عام.

تمكنتُ باستخدام هذا النهج الجديد من التخلص من مشاكل الجهاز الهضمي المزعجة والمقاومة للإنسولين.

كذلك، يستحق خل التفاح عضوي غير المبستر مكاناً خاصاً في روتين حياتي اليومية لتنظيم مستوى السكر في دمى ودعم محتويات معدتي.

إن فهم ديناميكية انتشار فيروس كورونا أمر معقد بسبب عدم توحيد معايير التشخيص والإبلاغ بين البلدان المختلفة.

فعلى سبيل المثال، تباين عدد التحاليل التي تمت فيما يتعلق بهذه الحالة الصحية من دولة لأخرى -مثال الولايات المتحدة الأمريكية مقابل المملكة المتحدة-.

ومن الضروري إدراك أنه قد تكون هنالك حالات كثيرة مجهولة لدى بعض البلاد نتيجة نقص قدرتها التقنية لإجراء المزيد من الاختبارات.

وعليه فإن مقار

8 التعليقات