اللغة العربية: عقيدة وانتماء

اللغة العربية ليست مجرد وسيلة للتواصل، بل هي عقيدة وانتماء.

إنها لغة أمة، كتاب، وعقيدة توحدت بها شعوب الأرض.

لقد فشل الاستعمار في تدميرها لأنها لغة مقدسة اختارها الله كي تبقى في مصحفه.

الحرب على مناهجنا الدينية ولغتنا العربية

لا تزال المؤامرة مستمرة على مناهجنا الدينية ولغتنا العربية.

الحجة دائما هي محاربة الإسلام، لكن الحقيقة هي محاربة هويتنا وانتمائنا.

اللغة العربية هي جزء لا يتجزأ من ديننا، وهي رمز لثقافتنا وهويتنا.

التلبينة: مجمة لفؤاد المريض

في الحديث الشريف، نجد أن التلبينة تذهب ببعض الحزن.

هذا يدل على أهمية الدعم النفسي والاجتماعي في مواجهة المصائب.

الاجتماع مع الأقارب والأصدقاء لتقديم الدعم والراحة هو سنة نبوية.

الاجتماع للعزاء: بين السنة والواقع

بينما كان السلف يفضلون التفرق بعد وفاة أحد الأقارب، فإن الواقع اليوم مختلف.

الاجتماع للعزاء ليس بالضرورة منكرًا، خاصة إذا لم يصحبه منكرات أخرى.

ومع ذلك، يجب تجنب التفاخر أو الاجتماع لأجل العزاء فقط.

أسامة السحيباني: نموذج للريادة والنجاح

أسامة السحيباني هو مثال حي على الريادة والنجاح.

بدأ من إدمان ألعاب ورقية وابتكر فكرة متجر نِرد بكفاءة واحترافية.

إنه شخص مكافح وطموح، يؤمن بنفسه وبأهدافه، ويستمر في توسيع مشروعه وفكرته الإبداعية.

وجوده في فريقك أو عملك سيكون مصدرًا للبركة والنجاح.

ختامًا

اللغة العربية هي جزء لا يتجزأ من هويتنا وانتمائنا، وهي تستحق الدفاع عنها والحفاظ عليها.

وفي مواجهة المصائب، يمكن أن يكون الاجتماع مع الأقارب والأصدقاء لتقديم الدعم والراحة سنة نبوية.

وأخيرًا، أسامة السحيباني هو نموذج للريادة والنجاح، ويستحق الاحترام والتقدير.

5 Kommentarer