الفجوة الراتبية ليست مجرد مسألة عدالة؛ إنها كارثة اقتصادية كامنة!

في حين يُسلط الضوء دائماً على الفساد في النظام الاقتصادي نتيجة للفجوة الراتبية بين الجنسين، يبدو أننا لم ندرك بعد التأثير الأكبر لهذا الوضع: إنه خلل اقتصادي مدمر.

عندما تفشل شركات عريقة في الاستفادة من نصف السكان الذين لديهم مهارات وكفاءات، فإن ذلك يعكس إخفاقاً مؤسسياً لا يمكن تصحيحه إلا بالتغيير الحقيقي.

الأرقام تتحدث: حسب منظمة العمل الدولية, خسارة ما يقرب من 6 مليار دولار أمريكي سنوياً بسبب هذه الفجوة.

تخيل حجم الإمكانيات الضائعة!

العالم يحتاج لكل المواهب والاستعداد للاستثمار فيها بغض النظر عن الجنس.

إن الوقت مناسب الآن لأن نتخذ قراراً واضحاً بأن المساواة المالية جزء مهم من دعوتنا لبناء مجتمع أفضل وأكثر عدلاً.

هل نحن مستعدون لذلك؟

#بدأت #للنساء

10 Kommentarer