التوازن بين العمل والحياة الأسرية ليس خيارًا; إنه حق أساسي لكل فرد.

ولكن بدلاً من التركيز فقط على "التوازن"، نحتاج لإعادة النظر في كيفية تصميمنا للحياة نفسها.

إن الاعتقاد بأننا بحاجة لإيجاد نقطة وسط مثالية بينهما يقترح ضمنيًا أن إحدى جانبيها خاطئ أو غير مكتمل.

فلماذا لا نسعى لأن نجعل الروابط الأسرية جزءًا طبيعيًا ومندمجًا في عملنا؟

لماذا لا نحول عالم الأعمال ليصبح أكثر تناغمًا مع احتياجاتنا البشرية الأساسية؟

ربما، بدلاً من البحث عن طريقة لإرضاء طرف واحد على حساب الآخر, ينبغي لنا بناء نظام يعمل الحقائق المشتركة بين الاثنين.

دعونا نتحدى الوضع الراهن ونطور نماذج عمل جديدة تعترف بقيمة الرابطة العائلية وتمكن الناس من تحقيق نجاحهم المهني بينما يحافظون أيضاً على علاقاتهم وثقلهم الأسري.

#وتطوير #عدة #يوم

9 تبصرے