الحقيقة الغائبة غالباً: ليس فقط المرض العقلي هو ما يحتاج إلى اهتمام، ولكن أيضًا "الصحة" العقلية الزائدة.

العمق العقلي المطلق قد يصبح سيف ذو حدين، حيث يمكن أن يساهم في تركيز شديد يُشبه الوسواس، خاصة في مجالات تتطلب قرارات سريعة وقرارات مبنية على الحدس.

هل حقاً كلما زاد معرفتك ومعرفتك بنفسك، أصبح الأداء المهني أكثر تنوعاً وكفاءة؟

أم أن هناك نقطة توازن دقيقة يجب الحفاظ عليها؟

دعونا نتعمق ونناقش كيف يمكن أن يؤدي الاستخدام المكثف للعقلانية إلى محدودية، وكيف يمكن للممارسات التأملية والعيش اللحظة الحاليّة أن تحتضن أحد جوانب الحياة المهنية الناجحة.

#بالإضافة #الفرد #بأمراض #الأولويات #العلاقات

9 Kommentarer