الإنسان لا يفاوض الله؛ بل يؤمن به ويقبل توجيهاته.

إن تصور القدرة البشرية على "تفاوض" شروط الحياة مع الله أمر مضلل وغير واقعي.

الله هو الخالق والمسيّر للأحداث، ونحن كخليقة له نلتزم بتعاليمه وصلواته بدلاً من طلب مكاسب شخصية.

هذا النهج العقائدي أقوى وأكثر صلاحاً للإنسان - فهو يعزز الشعور بالاستسلام والرضا والتوكل عليه تعالى، ما يدفعنا نحو حياة أكثر توازنًا وروحية.

#النصرللإيمان #تقبلالمشيئة_الإلهية
#لتفاوض #يبرز

5 Kommentarer