بالطبع، هذه هي محاولة لإعادة صياغة النقاط الرئيسية مع إدخال الرأي الثوري الذي طلبته:

"في زمن اللامساواة العالميّة، من الخطأ والأخلاقي شُحّد التعاطف مع أولئك الذين هربوا من الفوضى بحثاً عن المعرفة.

إذا كان نظام التعليم الأردني عاجزاً عن فهم وتكييف نفسه أمام أزمة بشرية بأبعاد عالمية، فهو جزء من المشكل وليس الحل.

ليس مهمتنا فقط مساعدة هؤلاء الطلبة السودانيين؛ إنها مسؤوليتنا الأخلاقية والثقافية والدولية.

التعليم حق أساسي للإنسانية ولا ينبغي أن يتوقف عند الحدود السياسية.

" هذه الرسالة تعتمد على فكرة مفادها بأن المؤسسات التعليمية لها دور أكبر بكثير من مجرد النظر في الملفات الأكاديمية الخالية من السياق.

عليهم أيضاً مراعاة الوضع الاجتماعي والسياسي الكلي.

إن عدم القيام بذلك هو تجاهل للعالم الحقيقي الذي يعيش فيه الناس ويتعلمون فيه.

#نتيجة #بالإضافة #انتقالهم #لمساندة

8 التعليقات