رحلة فقدان الوزن: العلم خلف التقليل من السعرات الحرارية وأنظمة الكيتو

في رحلتك نحو خسارة وزنك، هناك أمر أساسي يجب أن تفهمه: السعرات الحرارية التي تستهلكها.

بينما قد يبدو الأمر بسيطاً، إلا أنه يتعدى مجرد عدم تناول الطعام بكثرة.

فالنوع الذي تأكله يؤثر أيضاً.

معظم سعرات حرارتنا تأتي من النشويات (الكاربوهيدرات)، والتي يمكن اعتبارها أشكالاً سريعة التحول للسكر داخل جسمك.

حتى وإن توقفت عن إضافة السكر إلى طعامك، فإن العديد من الأغذية الأخرى - مثل خبز القمح والأرز والحبوب - تحتوي على مستويات مرتفعة من هذه السكريات المخفية.

لحساب السعرات الحرارية بدقة، تحتاج إلى تحديد هدف واضح فيما يتعلق بما تريد الوصول إليه.

نظام "الكيتو"، مثلاً، يستهدف تقليل استهلاك الكربوهيدرات بنسبة كبيرة جداً.

رغم فائدته العديدة، فهو ليس الأنسب خلال شهر رمضان بسبب الأعراض الانسحابية المرتبطة بانقطاع السكر.

لذلك، ربما يكون البحث عن نظم غذائية أقل اعتماداً على الكربوهيدرات أكثر ملاءمة لك.

بالإضافة للتحكم بالسعرات الحرارية، هناك جانب آخر هام لفقدان الوزن: حرق الدهون الزائدة.

وهذا يحدث غالبًا عبر الرياضة وممارسات أخرى صحية للحياة.

وفي موضوع آخر ذي أهمية خاصة للأطباء والعاملين في المجال الطبي: حادث الهيبوكلوريت الصوديوم (أو الكلور).

إنه نوع شائع من الحوادث المحتمَلة أثناء عمليات علاج الأسنان ويمكن تجنب حدوثه باتباع إجراءات دقيقة وضمان اتخاذ التدابير اللازمة لمنع التعرض لهذا النوع من الإصابات الخطيرة والمؤذية في المستقبل.

وأخيراً، دعونا نتحدث عن المقارنة المغلوطة للمصابيح الكهربائية.

عند اختيار مصدر للإضاءة المناسب، فإن المعيار الأكثر دقة لتقييم أدائه ليس فقط مقدار الطاقة التي يستهلكها بل أيضًا كفاءة إشعاع الضوء بالنسبة لاستهلاك الطاقة.

إذا تم استخدام مصابيح بنفس مستوى الشدة، فسوف ترى أن مصباح الـLED يحتفظ بأعلى درجة من الكفاءة حيث يستخدم أقل قدر ممكن من الطاقة لإنتاج نفس القدر من الضوء.

#الاكل #اذا #تشبع #الثانيه

8 コメント