التوازن بين العمل والحياة الشخصية ليس خياراً، بل هو حق أساسي للإنسان.

لكن المفارقة تكمن فيما يُعتبر "توازن": هل يكفي الحصول على بعض الوقت بعد العمل لقضاء وقت ممتع؟

إننا نقوم فقط بترتيب عبء العمل ونحمّله لفترات ذهاب وإياب أخرى.

الحقيقة الجريئة هنا هي أنه لا يوجد شيء اسمه "التوازن" - إنها لعبة مصطنعة نلعبها لأن المجتمع الحالي يجعلنا نشعر بذلك.

بدلاً من التفكير في كيفية تقسيم حياتنا بين العمل والمتعة، علينا أن نتساءل كيف يمكننا إعادة صياغة أعمالنا بما يتماشى مع احتياجاتنا الإنسانية الأساسية.

هذا النوع من التفكير الشجاع يدفعنا نحو ثقافة أقل تركيزاً على إنتاجية الساعة واكثر احترامًا لإنسانية البشر.

دعونا نتحدى الوضع الراهن ونتخذ الخطوات اللازمة لحياة أكثر إشباعًا وسعادة.

#يساعد #تستحق #الطويلة #حيوية #الأهداف

6 Kommentarer