التقنيات الذكية قد تغير دور المعلّم من الناشر للحقائق إلى مرشد ومعاون للنمو الشخصي.

هذا الدور الجديد للمعلم يستند على قدرته على استخدام البيانات الضخمة لفهم الطلاب فردياً، وليس مجرد مراقبة الأداء الجماعي.

بدلاً من نقل المعرفة، سيصبح دوره محورياً في توجيه عملية التعلم، باستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل القدرات الشخصية للطلاب واقتراح طرق تعليمية ملائمة لكل واحد منهم.

هذا ليس فقط يكسر القالب التقليدي للدكتور الذي ينشر الحقائق، ولكنه يشجع أيضا على التفكير النقدي والقدرة على حل المشكلات.

هل تعتقد بأن هذا التغيير سوف يحسن جودة التعليم أم أنه سيزيد من الاعتماد الزائد على الآلات؟

#طويلة #والضعف #أدت

11 التعليقات