التكنولوجيا ليست الحل لحالة الشباب النفسية، إنها تشكل المشكلة نفسها.

بدلاً من المساعدة في تحسين الصحة النفسية، فهي تساهم في تفاقم مشاعر الوحدة والعزلة والإدمان.

بدلاً من التعليم مدى الحياة الذي تدَّعي توفيره، فإنها تخنق التفكير النقدي بالمعلومات الزائدة.

دورها ليس بناء مجتمع إيجابي، بل تغذية المنافسة السلبيّة والمقارنات الضارة.

دعونا نتحدى الأفكار الراسخة ونستعيد التواصل الإنساني الحقيقي بدلاً من الانغماس في الهاوية الرقمية.

هل نوافق أم نعارض؟

#بالإضافة #عالية #النفسيةpp

7 Kommentarer