في سياق التغيير الاجتماعي، يبدو أن التركيز الشائع يدور حول توازن مهم بين الشعور الفردي بالمسؤولية وبين التدخلات المؤسسية.
بينما تؤكد العديد من الآراء على أهمية الشخصية الذاتية في التحرك نحو التحسين، فإن البيئة الخارجية بما فيها التشريعات والقوانص غالبًا ما تلعب دوراً محوريًا أيضاً.
ربما يمكن النظر لهذا الموضوع بطريقة أخرى - هي القدرة على دمج "القوة الناعمة" (الشعور الشخصي) مع "العزم الرسمي".
يجب أن تعمل الخطوط الحمراء للقانون جنباً إلى جنب مع الرغبة الذاتية للتحفيز المستمر والتطور المستمر للمجتمع.
إنها رحلة متبادلة تستحق الاستثمار فيهما معاً لتحقيق تغيرات مستدامة ومستقبل أفضل.

13 הערות