التوازن الوظيفي-الشخصي ليس مجرد خيار؛ إنه حق أساسي للإنسان.

إلا أننا نسمح للأدوات الحديثة مثل الهاتف المحمول والتطبيقات الرقمية بأن تحكم حياتنا، بدلاً من عكس ذلك.

نحن بحاجة إلى إعادة التفاوض حول علاقتناِِِِِِِ بالتقنية - ليست هي المسيطرة، ولكنَْ لخدمة الإنسان.

إن الاستسلام لكل شرارة إشعار قد دمرت خصوصيتنا واستنزفت وقتنا الثمين وضربت صحّتِنا النفسية والعضوية.

دعونا نقف وقفةً جادة ونعيد ضبط عقارب الساعة لصالح الإنسانية.

هل أنت مستعد لهذا التحول الجريء؟

أم ستستمر في الوقوع فريسة لهذه الأداة التي كانت ذات يوم مفيدة؟

!

#تعلم #liصاحب #كبيرا #للمهام

9 Kommentarer