التطرف الديني ليس مجرد نتيجة لغياب الفهم الصحيح للدين؛ إنه أيضًا خيار سياسي اختاره أولئك الذين يسعون لاستخدام الدين كأداة للحصول على السلطة والهيمنة.

بينما يمكن أن يعاني بعض الأشخاص من سوء فهم ديني، إلا أن العديد ممن يدعون التطرف يخلقون هذا "الفهم" الخاطئ لأنفسهم لتبرير أعمالهم الوحشية وعقلياتهم الاستبدادية.

إن رفض تنوع الآراء وحبس الأفكار داخل نطاق ضيق هو جزء أساسي من خطاب التطرف.

بدلاً من البحث عن الحقيقة عبر الحوار المفتوح، يُفضل استغلال العمق الروحي لدى المؤمنين لتحقيق أغراض سياسية.

دعونا نتحدى هؤلاء الذين يحاولون تزييف الأخلاق تحت ستار الدين ونحارب أفكارهم الظلامية بالأضواء الساطعة لفهمنا المشترك للعدالة الإنسانية.

#الأفراد #يجعلهم #والإدماج #الحلول #ومستنير

5 Komentari