توازن الحياة ليس خيارًا، إنه واجب إنساني أساسي.

إن تركيع نفسك أمام مطالب العمل المتزايدة يعني رفض حقوقك الطبيعية في الراحة، الحب، واكتشاف الذات.

لا يُمكن لأحد أن يعيش حياته بكامل إرادتها إذا كان مُتعَبًا دائمًا، وحزينًا بالعزلة الاجتماعية، وخائفًا من فقدان وظيفته.

دعونا نتحدى ثقافة عبادة العمل ونصرخ: *الحياة قبل الكسب!

* هكذا نقوم بحماية سلامتنا الذهنية والجسدية، وتحافظ علاقتنا مع الآخرين على زخمها، وتجدد روحنا بما تفخر به حقًا.

هل يمكن لهذا النهج الجريء أن يوفر لك السلام الداخلي المرجو؟

أم ستختار الوقوف ضد التيار، دفاعًا عن نمط الحياة المتعب الحالي؟

#بناء

7 Kommentarer