رحلة الشغف: إعادة اكتشاف المتع الأصيلة

قد تمر بفترة يشعر فيها حتى أكثر الأمور روعة بالملل والعجز عن إسعادك؛ هذه حالة فقد الشهوة (أو الدوبامين) كما يسميه العلماء.

هذا الهرمون مسؤول عن إعطائك الرغبة والشعور بالنشوة أثناء القيام بأنشطة مختلفة.

عندما تصبح الإثارة التي تجلبها تلك الأنشطة أقل بسبب تكرارها، يتطلب الأمر المزيد من الجهد للحصول على نفس القدر السابق من السعادة - وهذا يعرف باسم مقاومة الدواء.

لكن ماذا لو قلنا لك أنه يمكنك تغيير هذه الحلقة بنفسك؟

إليك الخطوات:

  • اعترف بوجود المشكلة ولا تتجاهلها.
  • حاول تحديد مصدر الملل لديك وما الذي قد يستعيد شغفك بهذه الأنشطة مرة أخرى.
  • حدد هدفًا جديدًا مرتبطًا بكل نشاط يقوم بإنتاج دوپامینك (مثل القراءة المكثفة لتحقيق مستويات عالية في الاختبار).
  • زد تحديًا النشاط الحالي ولكن بطريقة صحية تحقق توازن بين الراحة والجهد.
  • أخيرا وليس آخرا, احتفل بتقدمك مهما كان صغير لأنه يعد دفعة للدوبامن لإطلاق الطاقة وتحفيز الرغبة مجددًا.
  • ابقَ متحمسًا وأعد بناء سعادتك باستخدام قوة عقلك!

    🌿🌟 #الشغف #الثراء_العاطفي

#بالزبده #إفرازه #المتوسطة

12 التعليقات