انتصار الفرس: تاريخ الحروب بين البيزنطيين والفُرس القدماء

فتح الفرس الباب أمام الفتوحات الكبرى تحت حكم كسرى الثاني، مستغلّين اضطرابات داخلية لدى البيزنطيين.

بدأت حملتهم الاستعمارية الواسعة سنة ٦٠٢ ميلادية حيث سيطر جنوده على مساحة شاسعة تشمل بلاد الشام والقسطنطينية ذاتها عبر الهجوم المتزامن من جانبي أسوار المدينة الأمامية - الأوروبية والأسیویة-.

وسعت قوات الملك الفارسي للتأثير حتى باتت محيطاً بشمال اليونان ما أدى للغزو الذی طال أتنas أيضًا, ولم تكن جيوشه وحدها هي المخيفة بل تحالفه مع القبايل اللإسكندنافزيَّة كالآفار والسﻻڤ الذين ساندوها وهجومهم الضخم الذي تشكل خطراً دائماً بالقرب من العاصمة الإمبراطورية البیتزانطيَّة .

كانت نهایات المعارك لصالح هؤلاء المغزین؛ اذ اضطر هنريكيوس لوثنيجراء مفاوضات للاستسلام مقابل مراسيم خاصة بها.

ومع ذلك فان حالة عدم الاستقرار داخليا خارجياً بقيت قائمة مما لم يسمح بالأمان والاستقرار للحكومة الجديدة لفترة مطولة جداً رغم تقدمها المبهر آن ذاك.

أما بالنسبة لـ "قيس الخزعلی": وهو شخصية عراقیه معروفة ولد عام ١٩٧٤ لبایة الصدر并 درس الجغرافیا الجامعيۃ ببغداد ویعتبر ابن عم محمد محمد صدیق الشهید ويعتقد أنه أحد أهم الأعوان المقربين له خلال عقد الثمانیينات.

عقب غزو القوات الأمريكيةلعراق قام بإطلاق ميليشیا"الجیش المهدی".

كما شارک لاحقا بمؤسسة حزب سیاسی باسم «صدقون» ترجمه اسمه literallly كممثل نيابي لدائرته الانتخابیة الخاصة.

12 Kommentarer