التعدد اللغوي ليس مجرد وسيلة للتواصل العالمي - إنه صراع وجودي.

فمن يدير لغته الأصلية يخاطر بفقدان جزء حيوي من ثقافته وهويته.

إن تجاهل حقوق اللغات المحلية هو عمل إلغاء لثقافة بأكملها.

بدلاً من رؤية التعدد اللغوي كتكامل، يجب أن نفهمه كاحتضان كامل ومتساوي لكل لهجة ثقافية.

دعونا نحتفل بالتنوع، ونعامله باعتباره قوة وليس تهديدا.

كل لغة هي جسر نحو فهم أعظم للإنسانية جمعاء، وهي تستحق الاحترام والدعم والتمكين.

هل نحن مستعدون حقاً لعالم حيث تنتمي جميع الأصوات؟

أم سنظل نقف أمام الانصهار الواعي للهويات المتباينة؟

#كعامل #التنافس #فائدة

5 التعليقات