الألعاب الإلكترونية ليست مجرد هروب؛ إنها تُنحت شخصياتنا وقيمنا!

هل أصبحنا نسمح لأنظمة الألعاب ببناء مستقبل أطفالنا؟

هل نقبل بأن تنمو عقولهم ضمن كون افتراضي بدلاً من عالم واقعي مليء بالمفارقات؟

إن الاعتماد الزائد على الألعاب الرقمية ليس فقط يشكل تهديداً لصحة نومهم وعاداتهم الاجتماعية، ولكنه أيضاً يدمر قدرتهم على التفكير الناقد وحل المشكلات الواقعية.

أليست مسؤوليتنا كمربيين وكأباء تقديم بيئة متوازنة تحترم احتياجات نموهم العقلي والجسدي؟

دعونا نتساءل كيف يمكننا توجيه هذا الشغف نحو الأهداف الأكثر ترابطاً بالحياة العملية والعلاقات الإنسانية.

إنه نداء لكل مجتمع أن يأخذ دوره في إعادة تعريف ما يعني "لعب" في القرن الواحد والعشرين.

دعونا نحول الحوار القديم إلى عمل جماعي لإعادة رسم الطريق الصحيح أمام الجيل الجديد.

صوتكم مهم - شاركونا آراءكم سواء كنت تدعم وجهة نظرنا أم تبحث عن مزيد من الأدلة لدحضها!

#يفقدون #حاسم #دورات

7 التعليقات