الإعلام الاجتماعي يُفبرك الحقائق ويُشوّه الرأي العام بشكل خطير.

بدلاً من تمكين الأفراد كما ادعى البعض، فهو يحرف الحقيقة لصالح أجندات خاصة.

كيف يمكننا تصحيح الأمر؟

هل يكفي تنظيف البيانات أم نحتاج لإصلاح جذري في قوانين رقابة محتوى الشبكات الاجتماعية؟

دعونا نناقش ما إذا كان من الضروري إعادة التفكير في جوهر حرية التعبير في العالم الرقمي اليوم.

#الخدمات #تسويقية #الطريقة

4 Kommentarer