الثروة والسيطرة: أسرار عائلة روتشيلد اليهودية المخفية خلف الدرع الأحمر ?

على الرغم من غموض دورهم وغالبًا ما يتم تجاهله، فإن عائلة روتشيلد هي قوة غامضة تقف خلف ثروات هائلة تُقدر بنصف ثروة العالم.

بدأت هذه العائلة الألمانية عام ١٥٠٠ ميلادية عندما بدأ خمسة أبناء لشخص يدعى ماجيراشيل روتشيلد بتشكيل شبكة مصرفية عالمية عبر أوروبا.

كان لكل ابن مسؤوليته الخاصة لتأسيس مراكز مالية ضخمة في شتى أنحاء القارة، مما مكَّن العائلة من التحكم بحركة الأموال والاستثمار العالمي.

لكن ماذا عن أحدث تطورات جائحة كورونا؟

يبدو الأمر وكأن هناك بصيص أمل ينبثق وسط الظلام الدامس!

وفق دراسات بريطانية حديثة، فإن أعراض مُتحوِّر اوميكرون مشابهٌ لأعراض الزكام التقليدية مثل ألم الحلق وسيلان الأنف والعطس وآلام الجسم الخفيفة والحُمَّة الخفيفة أيضًا - وهو أمر مرحب به نظرًا لإمكانية مخاطر سابقيه الأكثر فتكا.

قد يؤشر ذلك نحو نهاية الجائحة بالنظر لكفاءة لقاحاته الواسعة وانتشاره المتزايد بسرعات عالية نسبياً.

لذلك يجب النظر لهذه الأعراض الجديدة باعتبارها علامة إيجابية وتحقيق هدف النجاة من آثار الجائحة الصحية المدمرة.

وفي محاولة لموازنة الجدية بموضوع متوجٍ بالسخرية اللاذعة، دعونا نتوقف للحظة أمام واقع صعب يمكن حصره بالتأكيد خلال رحلات الاستشارات التجارية للشركات الصغيرة الآنكة!

: تلك المؤسسات الفتية لكنها مكتئبة بسبب التشخيص الذاتي الزائف الذي يقودها للأزمات اليومية رغم نجاحاتها المعلنة سابقا.

إنها حقائق مؤلمة إن لم تكن كذلك فسيكون مصير الكثير ممن سعوا لتحقيق أحلامهم هنا وهناك كارثيا بالفعل!

#ونقويها #سيلان #للعملاء #أعداد

6 نظرات