تطوير الذكاء العاطفي لدى الأطفال أمر حيوي، ولكنه لا يحقق الهدف كاملاً عبر القراءة وحدها.

بينما تقدّم القصص خبرات عاطفية ثرية، يجب عدم تجاهل أهمية الدروس العملية.

يتعين علينا تزويد الأطفال بأمثلة عملية عن التعاطف والمشاركة والعلاقات الصحية بدلاً من التركيز فقط على القراءة كمصدر وحيد لهذه المعرفة.

إن الجمع بين التجارب التعليمية المحسوسة والقيم المكتوبة سيؤدي بلا شك إلى تنمية شاملة وسليمة لعقولهم وعواطفهم.

هل توافق؟

شاركني رأيك.

#ولكنها #تعزز

12 التعليقات