العمل للحصول على حياة شخصية ناجحة هو خرافة القرن الواحد والعشرين.
نحن نعيش في عصر يُخلط فيه بين المساحات التجارية والشخصية بشكل كبير، الأمر الذي يكاد يجعلهما واحداً.
بدلاً من البحث عن "التوازن"، ينبغي علينا إعادة تعريف الأولويات بناءً على واقعنا الجديد.
قد يعني ذلك قبول دور أقل رسمياً في الشركة مقابل المزيد من الوقت لقضاء مع الأحباء، وهذا أمر جيد ومثمر.
توقعاتنا المجتمعية التقليدية حول الثروة المادية والنجاح المهني بحاجة لإعادة النظر فيها.
دعونا نتحدى تلك المفاهيم ونحيا وفق أولوياتنا الحقيقية.
هل أنت مستعد لمراجعة مفهومك الخاص عن التوازن؟

#مالية #التواصل #وتحسين #تحديد

12 التعليقات