(بدون العنوان)

الدافع الحقيقي للحياة يكمن في الترابط بين المهنة والعائلة، وليس التوازن المحير بينهما.

التوازن المزعوم بين العمل والحياة الشخصية ليس إلا حلّا مؤقتا للأزمة الوجودية الحديثة.

إن إدراك التداخل الجوهري لهذه الجوانب يعزز رؤيتنا لإنسانيتها.

من غير المعقول افتراض أنه يمكن فصل حياتينا المهنية والشخصية بشكل كامل؛ فالإنجازات المهنية تستمد معناها وتغذى بصورة علاقاتنا الإنسانية العميقة.

بدلاً من البحث عن "توازن" وهمي، دعونا نركز على تعزيز الروابط وتعزيز الثقافة التي تحترم ودعم كل جانب من جوانب وجودنا - سواء كان في العمل أو وسط أحضان من نحب.

هيا نتحدى المفاهيم القديمة ونعيد تعريف ما يعنيه أن نعيش حياة كاملة وسعيدة حقًا.

#مواجهة #العلاقات #النظر

7 Комментарии