منشور حول الدولة العثمانية والأمازيغ

في قلب الدولة العثمانية، على بعد مائتي كيلومتر فقط من عرش السلطان، كانت هناك لحظة رعب عندما بيعسكر الجيش المصري بقيادة إبراهيم باشا، مستعدًا لدخول الآستانة.

السلطان العثماني، محمود الثاني، هرع لطلب النجدة من دول أوروبا، لكنها كانت مشغولة بالمسألة البلجيكية.

روسيا، بقيادة ألكسندر الأول، وافقت على حماية الدولة العثمانية، لكن بشروط.

في المقابل، وقع السلطان العثماني على معاهدة يونكار سكليسي، التي نصت على تبادل المساعدة بين الطرفين في حالة الهجوم.

ومع ذلك، لم يكن لدى الدولة العثمانية جيش في ذلك الوقت، فطلبت روسيا مبلغًا هائلاً من المال مقابل عتاد وتجهيز القوات.

وفي سياق آخر، نجد أن الخرافة الأمازيغية لا أساس لها من الصحة.

لا يوجد دليل تاريخي أو لغوي على وجود شعب يُسمى "الأمازيغ" في كتب التاريخ أو اللغة العربية أو اللغات الرومانية أو اليونانية أو القوطية أو المصرية.

حتى مصطلح "حروف التيفيناغ" هو خرافة، حيث أن معظمها أنشئت إنشاءً، ولا يوجد مصدر قديم يطلق لفظ "أمازيغ" على أهل المغرب العربي.

هذا المنشور يسلط الضوء على جوانب مختلفة من التاريخ الإسلامي، من الدولة العثمانية إلى الخرافات الأمازيغية، مما يفتح المجال للنقاش حول هذه المواضيع المهمة.

#أوروبا #كانت #العدوىp #كلهاpli #وحدك

10 Kommentarer