الأمر الأكثر إرباكا ليس مجرد تأثير تكنولوجيا الاتصالات على العلاقات الأسرية؛ بل كيف صارت هي المعيار في تحديد "العلاقة الصحية".

نحن نعيش عصرًا أصبح فيه الاعتقاد بأن كون العائلة تتابعان نفس البرنامج التلفزيوني عبر الإنترنت دليل على الحب والعلاقة القوية أمرًا شائعًا.

بدلاً من التركيز على كيفية تعاوننا وجهًا لوجه، أصبحنا معتادين على الانسجام من خلف الشاشات.

هل هذه هي الصورة المثالية للعائلة؟

أم أنها صورة مبتذلة لزمن جديد يحاول فيه كل شيء - بما في ذلك العلاقات - الاکتفاء بالقشرة الخارجية؟

دعونا نتوقف ونعيد النظر في ماهية "الرعاية" الحقيقية وكيف يجب أن تنعكس في مجتمعينا الأصغر.

#الأشخاص #وتحل #خاص

8 التعليقات