الرفاهية النفسية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ليست مسؤولية ولي الأمر وحده - إنها قضية مجتمعية كاملة.

هل نرضى حقًا بأن تكون رعاية الطفل الذي يحتاج للدعم الخاص مقصورة فقط داخل حدود أسرة واحدة؟

بينما الآباء والمعلمين يبذلون قصارى جهدهم، فإن مجتمعنا بأكمله مدين بتقديم المساندة اللازمة.

نحن بحاجة لتحويل دعم الصحة النفسية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة إلى أولوية وطنية، ليس فقط لإحداث تغيير في حياة هؤلاء الأطفال، بل أيضاً لرفع مستوى الوعي العام حول أهمية التنوع واحترام الاختلاف بين البشر.

هل توافق؟

أم ترى أنه يجب ترك الأمر ليختاره الأهل بأنفسهم؟

#رحلتهم #المشتركة #بند #لهذه #عليها

7 commentaires