إن الانتقاد اللاذع للإعلام والسلطة السياسية هو الخطوة التالية المتوقعة بعد نقاش أمس.

يجب علينا محاسبة الإعلام لعدم ركزانه الجاد بما فيه الكفاية على تأثير السياسات الاقتصادية العالمية وتأشيرات الدخول على المواطن العربي العادي.

هذه القرارات ليست مجرد رقميات اقتصادية؛ هي تغير واقع الحياة اليومي للأشخاص الذين نُمثلهم.

إن عدم التركيز على آثارها الاجتماعية يُظهر غياب خدمة عامة صادقة ومسؤولة.

هل الوقت قد حان للمطالبة بأن يكون الإعلام صوتاً أقوى وأكثر شفافية؟

هل يمكن للديمقراطية أن تزدهر حقاً إذا كانت السلطة والثروة محصورة بين عدد قليل بينما يعاني الكثيرون من أجل الوصول إليها؟


#لأن #بالحفل #تناول

3 التعليقات