التوازن المثالي بين العمل والراحة هو خرافة القرن الواحد والعشرين.

إن اعتقادنا بأننا بحاجة لـ"استعادة" طاقتنا بعد فترة طويلة من العمل يديم ثقافة الإرهاق المستمر.

بينما نركز بشدة على "الراحة"، نحن نمكن بيئة حيث يُنظر إلى العمل بلا نهاية كمعيار للنجاح.

دعونا نعترف أنه ليست كل الأعمال تحتاج حقاً لهذه الدرجة من الجدية والكثافة.

التحول الحقيقي يأتي بتغيير نظرتنا نحو العمل نفسه - هل يستحق حقاً كل هذه التضحية؟

دعونا نتحدى الوضع الراهن ونبحث عن طرق لإعطاء الأولوية لمستوى المعيشة الذي يحقق لنا السلام الداخلي والرضا الشخصي، قبل الأرقام المالية والمكانة المجتمعية.

#واضحة #الوظيفي

11 Kommentarer