لا يمكننا تجاهل حقيقة مؤلمة: وإن كانت التكنولوجيا تقدم حلولاً رائدة لتحديات الاتصال للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، إلا أنها ليست سوى بدائل جزئية - فهي لاتستطيع أبداً أن تحل محل البشرية والحميمية الإنسانية.

التصرفات المغلفة بالإلكترونيات الجميلة ليست لها نفس التأثير العميق للعناق الحقيقي، الصداقة الحميمة، والكلمات المكتوبة بخط اليد.

لذلك، دعوني أسأل: هل غدت التكنولوجيا صديقاً مخلصاً أم مجرد وسيلة مفيدة؟

ربما الوقت قد حان لموازنة التقدم التكنولوجي بروابط إنسانية أقوى، خاصة عندما تتعلق الأمور بالقرب والاحترام والإدماج الاجتماعي.

#دائما #المقالة

9 Kommentarer