بين "العالم الأخضر" والثروة الرياضية

بينما يعمل العديد من الأفراد بلا كلل لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والمالي، نرى كيف يمكن أن يُولد المال بسرعة وكثرة في قطاعات أخرى مثل الرياضة والفئات الكبرى.

بينما يركز البعض على بناء أساس قوي ومتين من التعليم والتخصص المهني، هناك من ينعم بثروات هائلة بصورة غير متوقعة بشكل مباشر.

هذا ليس نقدًا ولا حسدًا؛ بل إن الأمر يتعلق بالنظر إلى الصورة الأكبر.

الأطباء والمهندسون والعسكريون والمعلمون – هؤلاء الذين يبذلون جهدهم للحفاظ على سلامتنا وتعليمنا وصحة مجتمعنا – غالبًا ما يكون رواتبهم أقل بكثير مما يحصل عليه اللاعبون المحترفون.

هذا ليس بسبب عدم احتياج المجتمع لهم، ولكنه يعكس اختلاف نماذج الأعمال.

نموذج الأعمال هو كيفية توليد الأموال وتحقيق الأرباح.

بالنسبة للرياضيين، قد يبدو ذلك مجرد اللعب، ولكن خلف الكواليس تكمن عمليات تجارية كبيرة تدير عقود الرعاية والإعلانات والحضور الكبير للجماهير.

وهذا ليس خطأ; إنه جزء من السوق العالمية التي تعمل بها هذه القطاعات.

إذا نظرنا إلى نماذج أعمال مختلفة كالاستثمار التجاري والصناعي والزراعي والخدماتي, ستجد أنها جميعها تساهم بطريقة أو بأخرى في تشكيل الاقتصاد العالمي.

لكل منها دوره الخاص وقدرات فريدة.

لذا دعونا نحترم ودعم مختلف الطرق التي يسعى بها الناس لكسب رزقهم، سواء كانت كرة القدم أو الطب أو الهندسة أو غيرها.

كل مسار له تحدياته وإنجازاته الخاصة.

"#ريادةالأعمال #رؤية2030".

#انقاذهم #الكادر #الواقع #عملية #الصيانة

7 Reacties