التكنولوجيا تعمل كمضاد للأعصاب بالنسبة لمنظومة التعليم.

بدلاً من إحداث ثورة تعليمية، فهي تخلق نوعاً جديداً من "التعليم الجاهز"، حيث يفقد الطالب القدرة على التفكير النقدي والتواصل الحقيقي نتيجة الاعتماد الكلي على الوسائل الرقمية.

هل نحن حقاً نقوم بخدمة المستقبل عندما نحول طلابنا إلى مستخدمين سلبيين لأحدث التطبيقات، بينما يُستبعد الجانب الإنساني الحيوي للحياة الأكاديمية؟

دعونا نتوقف ونعيد النظر في كيفية استخدام التكنولوجيا في التعليم قبل أن نرى آثارها المدمرة بشكل كامل.

#الوصول #ppوفي #يمكن

12 Comentarios