القرار الصارم: التعليم الالكتروني سيحل محل المدارس التقليدية نهائيًا بحلول العام ٢٠٥٠ إذا لم نحسن إمكانية الوصول إليه.

هذا البيان جريء للغاية وقد يبدو مثيرًا للجدل ولكنه يستند إلى عدة نقاط رئيسية:

  • زيادة الاعتماد العالمي على التكنولوجيا الرقمية في كل مجالات الحياة بما فيها التعليم.
  • قدرة التعليم الإلكتروني على توفير بيئة تفاعلية وشخصية ومتنوعة أكثر للمتعلمين مقارنة بالمناهج الدراسية الثابتة.
  • عدم المساواة الحالي في الوصول إلى الخدمات التعليمية عبر الإنترنت والتي تمثل عقبة كبيرة أمام تقدم العديد من المجتمعات حول العالم.
  • إذا لم نسارع بخلق حلول عملية تضمن حق الجميع في الانضمام لهذا الانتقال الرقمي في مجال التربية، فقد نشهد فعليا اختفاء المؤسسات التعليمية التقليدية لصالح نظائرها الرقمية خلال العقود المقبلة.

    إنها دعوة لإعادة التفكير الاستراتيجي بشأن كيفية جعل "العصر الذكي" متاحا ومعتنى به لكل فرد بدلاً من اقتصار فوائده الطبقة المحظوظة فقط.

    #نقاشات #جديدة #المعلمين #فريدة

6 التعليقات