الرواية ليست نهاية المطاف.

.

إنما بداية رحلة جديدة عبر الكاميرا!

الإخلاص مهم، لكن عبادة النص الأصلي محبطة.

تُمكِّننا شاشات السينما من رؤية الشخصيات والأحداث بطريقة ثلاثية الأبعاد، تسمح لنا بالغوص أعمق في النفس البشرية.

فهذا فضاء مختلف تمامًا عن صفحات الكتاب الثابتة.

إذا لم نسمح للفنانين باستغلال إمكانيات وسائل الإعلام الجديدة، سنكون مجرد نسخ طبق الأصل متكررة.

دعونا نتجاوز الحدود ونختبر رواياتنا بأعين جديدة!

#إبداعأمعبادة؟

#والصوتp #حالات #رغم

12 التعليقات