التعامل مع التوتر ليس مسألة اختيار؛ إنه تحدٍ أساسي في الحياة الحديثة.

ولكن "استراتيجيات" ليست الحل الوحيد.

إن الاعتراف بأن التوتر جزء لا يتجزأ من التجربة البشرية يمكن أن يكون بداية أكبر.

بدلاً من محاولة "إدارته"، فلماذا لا نقبل التوتر ونفهمه باعتباره محرضاً على المرونة؟

الأشخاص الأكثر صحة عادة هم أولئك الذين يستطيعون التعامل مع الضغوط بدرجات متفاوتة: فترات الراحة بين الشدائد تُعد فرصًا للنمو.

التفكير بهذا النهج الجديد سيُشجع الناس على رؤية التوتر كتجربة تعليمية وليس مجرد شيء يتم التغلب عليه.

هل أنت مستعد لقبول التحديات كفرص للنمو الشخصي؟

#الاسترخاءstrong

9 التعليقات