الشباب ليس مجرد مستقبل؛ هم بالفعل قوة تغيير حالية!

إن رفض تصنيف الشباب كمجموعة ضعيفة بحاجة للتوجيه هو أمر فوري واجتماعي.

فهم لا يحتاجون بشكل دائم لمسؤولين راشدين لتوجيههم نحو الخير، بل هم بدورهم قادرون على نشر الضوء وتغيير الواقع.

بالتالي، نحن بحاجة لتوجيه اهتماماتنا من التركيز الكلاسيكي على تدريب الشباب للقيادة إلى تقدير ودعم الرياديين بينهم ممن يستخدمون مواهبهم الخاصة بطرق مبتكرة وإنسانية.

إن دمج التعلم الرسمي عبر الجامعات والمدارس مع الدورات العملية المتاحة عبر الإنترنت والجماعات التطوعية سيمكن شبابنا من امتلاك أدوات القيادة اللازمة ومعرفتهم كيفية تنفيذ الأفكار الجديدة.

وهذا سيولد جيل جديد من القادة الذين يعرفون كيف يصنعون التغيير ويتكيفون معه أيضًا.

تذكر، كل شخص شاب لديه بصمة فريدة يمكن أن تحدث تأثيراً عظيمًا.

دعونا نوفر لهذه الأصوات الأصغر سنًا المنصة التي تحتاجها لتحويل أحلامهم إلى واقع.

#اليومية

8 Comments