الثورة الرقمية تهدد بنسيان جوهر الحياة العائلية.

إن الاعتماد الزائد على الأجهزة الإلكترونية يقوض الحب الحقيقي، ويحل محله مجرد ظلال رقمية.

بدلاً من بناء روابط دائمة، نشكل مجتمعاً افتراضيًا ضبابيًا، ننسى فيه صوت الضحكات الواقعية وآلام الأم وهموم الأب.

هل نحن مستعدون لرؤية أسرتنا تحولت إلى مجموعة أشباح داخل غرف هاتف؟

دعونا نتحدى هذه الصورة ونعيد رسم خارطة طريق نحو علاقات بشرية أصيلة مرة أخرى.

#وتوفير

11 التعليقات