استكشاف العلاقات المعقدة والأعمال التجارية الدولية عبر قصة بيروت: خيوط تتشابك بين الشيطانية والتجارة البشرية

بينما تبدو قضية إعادة بناء مرفأ بيروت مجرد حدث محلي يتعلق بإعادة إعمار ميناء مدمر، فإن الخلفية لهذا الحدث غنية بتاريخ مظلم ومترابط مع شبكات عالمية واسعة النطاق.

الخيوط الرئيسية:

* دور الصينية والمؤسسات العالمية: وقعت شركة CMA CGM الفرنسية العملاقة للشحن، ذات الروابط الوثيقة بحكومة لبنان وحزب الله المحلي، اتفاقية تعاون كبيرة مع شركتين صينيتين هما Cosco Shipping و OOCL.

هذا التحالف العالمي، الذي يشرف عليه جهاز غير معروف رسميًا ولكن مرتبط بشركة Maxwell (Ghislaine)، يُعَدُّ بوابة للتجارة البحرية المتعددة الجنسيات.

* الاستخدام المشبوه للمرافئ اللبنانية: اختيار مرفأ بيروت كموقع رئيسي لإعادة شحن حاويات الرحلات الثانية والثالثة له علاقة بما يعرف بأعمال الاتجار بالبشر واستعباد الأطفال.

حزب الله، المتحكم فعليا بالميناء والمطار اللذان يستخدمان أيضًا لأهداف تجارية سرية وغير قانونية، يلعب دوراً محورياً هنا.

* شبكات Rothschild اللبنانية: تعد عائلة سردوق جزءاً رئيسياً من شبكة روثشيلد الشرق الأوسط، حيث تزعم تقارير أنها كانت تعمل بشكل وثيق مع الجهات الفاعلة الحكومية والإرهابية مثل الإسلاميين الليبيين المدعومين أمميةً.

ربما لعب تحالف Sardouk-Rothschild أدواراً مختلفة خلف الكواليس فيما يتعلق بتوجيه

#المجلس #أستطع

11 注释