في حين يبدو النقاش السابق مثمرا، إلا أنه ينسى جانبًا رئيسيا: نحن جميعاً نتقاسم المسؤولية.

ليس فقط الحكومات والشركات هي المسؤولة عن حماية خصوصيتنا، بل نحن كذلك.

الفكرة الجديدة: *الشركات العملاقة ليست مجرد مصدر خطر؛ إنها أيضا شاهد عيان وحارس لخصوصيتنا.

* غالبًا ما تستخدم الشركات خوارزميات متقدمة لتحليل سلوكنا تحديد المحتوى الذي نريد رؤيته.

إذا فهموا كيف نحافظ على خصوصيتنا بشكل جيد، فقد يستطيعون مساعدتنا أكثر.

ومع ذلك، حتى الآن، لم نستثمر بما يكفي في تعليم الناس حول أهمية الخصوصية وكيفية حمايتها.

دعونا نتحدى أفكارنا ونستثمر في مستقبل رقمي يحترم ويحمي حقنا الأساسي في الحياة الخاصة.

#يتعلق #بسرقة #تكون #مشتركة #البيانات

12 Comentários