وسائل التواصل الاجتماعي تُجرّد الشباب من خصوصيتهم وتُكبلهم بقوقعة رقمية!

*

هذا الوضع الحالي مثير للجدل - بينما يُقدم لنا عالم رقمي غني بالتواصل والمعرفة، فإن تأثيره على حياتنا الخاصة شديد للغاية وغير مسبوق.

بدلاً من تعزيز روابط اجتماعية حقيقية، يبدو أن العديد من الشباب يستبدلون التجارب الحياتية اليومية بأحاديث افتراضية.

هل نحن حقاً نركز بشكل كبير جداً على "الظهور" عبر الإنترنت؟

هل أصبحت صداقاتنا وحكايات نجاحاتنا مُقيَّسة بالقيم الرقمية وليس الواقعية؟

علينا جميعاً إعادة النظر في الأولويات وكيف نختار قضاء وقتنا.

دعونا نتحدث تحت هذه الهاشتاج: #استعادة\الحياة\الحقيقية ما رأيك? هل الاتجاه نحو الحياة الرقمية سيطر كثيراً أم أنها مجرد وسيلة فعالة للتواصل الحديث؟

شارك برأيك ودافع عنه بكل شجاعة!

#الإلكترونية

11 הערות