إن أخطر ما يُهدد مستقبل التعليم هو فقدان الاتصال الإنساني الأساسي.

بينما تقدم لنا الثورة الرقمية إمكانيات هائلة لتنوع الوسائل التعليمية والقدرة على الوصول للمعلومات، فإنها تخاطر بفقدان جوهر العملية التربوية: التواصل الشخصي والإرشاد اليدوي الذي يمكن للمدرس تقديمُه.

بدلاً من مدارس ذكية ذكية، قد نجد جيلاً يعيش في عالم افتراضي بلا مهارات حياة فعلية، مهارات تعتمدعلى التفاهمات البشرية والحساسية المتبادلة.

هل نحن حقاً نسعى لتحقيق "ذكاء" فوق الإنسانية؟

أم أن الحل يكمن في الجمع بين الإيجابيات التقنية والنواحي البشرية الأصيلة في عملية التعلم؟


#إدارة #التلاميذ #ومسموعة

10 التعليقات