يُبالغ البعض في تقدير قدرة الذكاء الاصطناعي على حل مشاكل التعليم جذريًا؛ فهو مجرد أداة ثانوية وليست بديلاً أساسياً لبناء عقل إنساني متكامل.

بينما تساهم التقنيات الحديثة بالتأكيد في تقديم محتوى متنوع ودعم فردي، فإن جوهر التعليم هو تبادل المعرفة والخبرات البشرية.

فلنتوقف عن الوهم بأن الروبوتات ستحل محل معلمينا، ولنشجع بدلاً من ذلك على الاستثمار في تنمية القدرات البشرية وتعزيز التواصل الإنساني في الفصول الدراسية.

#والموضوعيةstrong #التقنية

3 التعليقات