المنشور المباشر والصريح:

الحجة بأن "الموازنة الدقيقة" هي الحل الوحيد لقضية خصوصيتك عبر الإنترنت هي محض وهم.

إن إعطاء الأولوية للامتيازات التجارية للشركات الكبرى والتقانة فوق الحقوق الإنسانية هو مجرد ذريعة لاستغلال بيانات الناس بلا رحمة.

الشركات تستغل حاجتنا للتواصل والإعلام لإخضاعنا لأجهزة تتبع واستشعار كاملة.

إنها ليست مسألة موازنة، بل هو صراع على السلطة والثروة الذي يُدفع ثمنه بأكثر الأشياء حميمية لدينا: حقنا في الاختيار والكرامة.

دعونا نقلب الطاولة ونبدأ بإعادة تعريف الحدود الرقمية.

كيف سنضمن حماية خصوصيتنا دون التضحية بتقدمنا التكنولوجي؟

هل الوقت مناسب لأن نتساءل عما يعنيه حقاً "العيش بحرية" في عصر الشبكة العنكبوتية العالمية?
#ppوفي #بشأن #الأساسية #بياناتنا

9 التعليقات