يبدو أن الفساد والسيطرة الاستعمارية لا يزالان يلقيان بظلالهما على العالم الرياضي والسياسي.

في حالة كأس السوبر الإسباني، نرى كيف تم استغلال الاتحاد الإسباني لكرة القدم لتحقيق مصالح شخصية ومالية، مما يثير التساؤل حول شفافية ونزاهة المنظمات الرياضية.

في المقابل، تبقى العلاقات الاستعمارية والسيطرة السياسية قضية مثيرة للجدل، كما نرى في سياق استقلال السودان والدور الذي لعبته مصر في تاريخه.

هل يمكننا أن نتخيل عالمًا يتم فيه تحقيق العدالة الرياضية والسياسية دون تدخل المصالح الشخصية والسيطرة الاستعمارية؟

هل سيكون لدينا رياضة بلا فساد وسياسة بلا هيمنة؟

9 Kommentarer