التوازن بين العمل والحياة الشخصية يُعتبر عادةً "حل وسط"، لكن الواقع يقول إنّه خيار لا بديل عنه.

هل نحن حقًا مقتنعون بأننا قادرون على تقديم أعلى أداء في العمل إذا لم يكن صحتنا العقلية والجسدية محفوظة؟

ألم يحن الوقت لأن نتوقف عن الاعتقاد بأنه يجب دائمًا تأجيل احتياجاتنا الشخصية لصالح متطلّبات وظائفنا؟

دعونا نصنع نقلة نوعية - فلنحوّل هذه التوازن إلى هيمنة للحياة الشخصية، وليكن العمل مجرد وسيلة لدعم أسلوب حياة مُرضٍ ومُتجسد بالحياة.

إنه تحدٍ كبير ولكنه ممكن.

ما رأيكم؟

#للإنجازlip #الحديثة #جيدة #حياتهم #والأنشطة

11 Kommentarer