الحلول التقليدية لأمان الإنترنت تفشل.

إنها مجرد رقعة لإصلاح ثغرات متزايدة مع مرور الوقت.

نحن بحاجة لثورة أخلاقية رقمية.

المؤسسات والشركات التي تجني الربح من بياناتنا يجب عليها تحمل المسؤولية بشكل أكبر.

تعليم الشباب احترام خصوصيته وأمن المعلومات الإلكترونية مهم، لكنه غير كافٍ إذا لم يكن هناك تغيير جذري في كيفية التعامل مع هذه الأمور داخل المجتمع المدني والقانون الدولي.

علينا تشكيل قوانين صلبة تحترم حق الفرد في التحكم بحياته الرقمية وتفرض عقوبات فعالة على الانتهاكات.

دعونا نحول الجدل الأكاديمي إلى عمل سياسي واقتصادي ليصل صوتنا للأعلى.

هل أنت مستعد لهذا التغيير الثوري؟

#جديد #درجة

8 Yorumlar