الثورات الرقمية تهدد جوهر التعليم نفسه!

إننا نستبدل التفكير الناقد بالتغذية المعرفية السريعة، ونحول العملية التعليمية من بناء شخصية مستقلة مفكرة إلى مجرد امتصاص معلومات جاهزة.

بدلاً من تنمية مهارات حل المشكلات وحسن إدارة الوقت، نعطي الأولوية لحفظ البيانات وإعادة إنتاجها.

هل أصبح دورنا هو تحضير جيلاً ماهراً في استخدام التكنولوجيا ولكن عاجزاً في تفكيره؟

أم أننا نصنع عالم يحكمه الخوارزميات وليس الأشخاص؟

دعونا ندافع عن وجهتنا البديلة قبل أن تصبح الأتمتة هي المعيار الجديد للقيمة البشرية.

#ثورةالرقيالجاف
#بهذه #واحدة

8 التعليقات