الإنترنت الأشياء والصحة النفسية: هل نستسلم للمراقبة الذاتية أم نقاوم للاستقلال؟

المجال الجديد الذي يجمع بين الذكاء الاصطناعي والإنترنت الأشياء يُظهر إمكانيات مذهلة لتغيير مشهد الصحة النفسية.

ومع ذلك، أتساءل عما إذا كان هذا يعني فتح الباب أمام مراقبة ذاتية مستمرة وربما سلب استقلال الأفراد.

بدلاً من الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي لأخذ قرارات العلاج، ربما ينبغي لنا إعادة التفكير في كيفية توازن هذه التكنولوجيا مع حرية وكرامة الإنسان.

كيف يمكننا ضمان عدم تحول الصحة النفسية من مساحة شخصية مؤلمة إلى منطقة مفتوحة للعرض العام والتحكم الخارجي؟

#واسع #لتحسين #للمستخدم #يشهد

10 Kommentarer